الأردن و COP28
أدوار الأردن والركائز الأربع لـ COP28
الركيزة الأولى- تسريع تحقيق انتقال منطقي وعملي وعادل في قطاع الطاقة.
• أصدر الأردن مساهماته المحددة وطنياً والمحدّثة في تشرين الأول/أكتوبر 2021، رافعاً طموحه إلى خفض الغازات الدفيئة بنسبة 31% بحلول عام 2030.
• يخطو الأردن خطوات واسعة في مجال الطاقة المتجددة، حيث يستهدف توفير 35% من الكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة بحلول عام 2030، مقارنة بـ 27% في عام 2022، مع الطموح للوصول إلى 50%.
• يقوم الأردن بتطوير استراتيجية طويلة المدى لخفض الكربون والقدرة على التكيف مع تغير المناخ والتي ستغطي الاقتصاد بأكمله.
الركيزة الثانية - تطوير آليات التمويل المناخي.
• أصدر الأردن مساهماته المحدّثة والمحددة وطنياً بتكلفة إجمالية تقدر بـ 7.54 مليار دولار أمريكي بهدف التخفيض المشروط (26% من 31%) عند تلقي التمويل الدولي.
• أطلق الأردن استراتيجية البنك المركزي الأردني لتخضير القطاع المالي.
• أصدر الأردن إرشادات سندات البيئة.
• تعطي خطة تعبئة الاستثمار المناخي في الأردن (الصادرة عام 2022) الأولوية للمشاريع المراعية للمناخ لإشراك القطاع الخاص.
• قام الأردن أيضًا بتطوير عدد من الشراكات بين القطاعين العام والخاص والاستثمارات الضخمة.
الركيزة الثالثة- التركيز على جهود التكيف لتحسين الحياة وسُبل العيش
• أطلق الأردن سياسته الخاصة بتغير المناخ (2022-2050) نحو دولة قادرة على التكيف مع تغير المناخ، بالتركيز على القطاعات ذات الأولوية لزيادة قدرة البلدان والمجتمعات على الصمود.
• تطوير وتفعيل المبادرة العالمية للترابط بين المناخ واللاجئين التي أطلقها الأردن خلال مؤتمر الأطراف السابع والعشرين.
• الحفاظ على التنوع البيولوجي البحري في العقبة.
• إطلاق النسخة الثانية من الاستراتيجية الوطنية للحد من مخاطر الكوارث الطبيعية (استراتيجية الحد من مخاطر الكوارث 2022-2030).
• بناء إطار عمل لنظام الرصد والإبلاغ والتعلم (MRL).
الركيزة الرابعة - ضمان احتواء الجميع بشكل تام
• يتعاون الأردن إقليميا وعالميا كدولة موقعة على العديد من الاتفاقيات الدولية بما في ذلك اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ (UNFCCC) ، وبروتوكول كيوتو، واتفاقية باريس.
• الأردن عضو نشط في العديد من الجهود الإقليمية المتعلقة بتغير المناخ، بما في ذلك الرئاسة المشتركة، بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي، لجدولة أعمال المناخ والبيئة للاتحاد من أجل المتوسط (UFM)، ومبادرة حكومة قبرص بشأن العمل المناخي في الشرق منطقة البحر الأبيض المتوسط والشرق الأوسط، ومبادرة الأمير تشارلز للسوق المستدامة (SMI).
• لقد عبّر الأردن، وسوف يعبَر عن هذه المواقف بوضوح في العديد من المحافل الدولية.
